من هو المتسبب الرئيسي في توجد المجموعات
الإرهابية لمدة سنة كاملة في جبال الشعانبي قبل أن يتم اكتشافها من قبل الجيش ؟ و
هل عادت الإستعلامات التونسية للسيطرة على الأوضاع؟
إنتقل الجهاديون من الشعانبي إلى جبل درناية
إلى جبل قبلاط .بعد إنفجارات داخل محمية
الشعانبي إنتقلت الألغام إلى خارج
المحمية و من ألغام بدائية الصنع إلى
ألغام مضادة للدروع (إنفجار لغم مضاد للدروع تسبب في وفاة جنديين و جرح أخرين
بتاريخ 16 جوان 2013) ؟ ما رأيك في هذا النسق التصاعدي ؟
هل مازالت مجموعات إرهابية لا تزال متواجدة
في الشعانبي ؟و إن كانت موجودة هل يستواصل حصار الشعانبي أم أنه هناك خطة
لإسترجاعه من المجموعات الإرهابية ؟
نفس الجيش و نفس الأمنيين و نفس القيادات
الذين سيروا عملية سليمان هم الأن
المشرفون على عملية الشعانبي .ما سبب تواصل عملية الشعانبي إلى الأن ؟
وقعت مواجهات في بير علي بن خليفة والروحية مع عناصر إرهابية كانت بعضها قد تورط في ما يعرف
بقضية سليمان الذي أطلق سراحهم بعد 14جانفي 2011 , و أخيرا عملية الشعانبي التي
أثبتت التحقيقات أنها تحتوي على عنصر أخر من العناصر التي شاركت في عملية سليمان ؟
ما تفسير هذا المد المترابط بين العمليتين؟
هل هناك نتائج واقعية حصلت من التعاون
الإستخباراتي مع الجزائر ؟
ماهومستقبل هذه التوترات الموجودة حاليا ؟
ماهي بالضبط وظيفة الأمن العسكري ؟ و من هي
الجهة المسؤولة عن حماية الوطن إستخباراتيا ؟
ماهي سر القصة التي بدأت من عمدة بوشبكة و
إنتهت عند رئيس الدولة في 14 جانفي 2011؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire