dimanche 9 février 2014

أسئلة

من هو المتسبب الرئيسي في توجد المجموعات الإرهابية لمدة سنة كاملة في جبال الشعانبي قبل أن يتم اكتشافها من قبل الجيش ؟ و هل عادت الإستعلامات التونسية للسيطرة على الأوضاع؟

إنتقل الجهاديون من الشعانبي إلى جبل درناية إلى جبل قبلاط .بعد إنفجارات داخل محمية
 الشعانبي إنتقلت الألغام إلى خارج المحمية  و من ألغام بدائية الصنع إلى ألغام مضادة للدروع (إنفجار لغم مضاد للدروع تسبب في وفاة جنديين و جرح أخرين بتاريخ 16 جوان 2013) ؟ ما رأيك في هذا النسق التصاعدي ؟

هل مازالت مجموعات إرهابية لا تزال متواجدة في الشعانبي ؟و إن كانت موجودة هل يستواصل حصار الشعانبي أم أنه هناك خطة لإسترجاعه من المجموعات الإرهابية ؟

نفس الجيش و نفس الأمنيين و نفس القيادات الذين سيروا عملية سليمان  هم الأن المشرفون على عملية الشعانبي .ما سبب تواصل عملية الشعانبي إلى الأن ؟

وقعت مواجهات في بير علي بن خليفة والروحية  مع عناصر إرهابية كانت بعضها قد تورط في ما يعرف بقضية سليمان الذي أطلق سراحهم بعد 14جانفي 2011 , و أخيرا عملية الشعانبي التي أثبتت التحقيقات أنها تحتوي على عنصر أخر من العناصر التي شاركت في عملية سليمان ؟ ما تفسير هذا المد المترابط بين العمليتين؟

هل هناك نتائج واقعية حصلت من التعاون الإستخباراتي مع الجزائر ؟

ماهومستقبل هذه التوترات الموجودة حاليا ؟

ماهي بالضبط وظيفة الأمن العسكري ؟ و من هي الجهة المسؤولة عن حماية الوطن إستخباراتيا ؟
ماهي سر القصة التي بدأت من عمدة بوشبكة و إنتهت عند رئيس الدولة في 14 جانفي 2011؟



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire