برشة مفكرين و برشة باحثين و برشة مؤرخين إلى الأن يلوجوا في تاريخ بورقيبة ناس يقولوا المجيد و ناس يقولوا المملوء بالعار لكن إلي لا ريب يه إنو ثمة حقائق إلى الأن لم يقع و لم يقع حتى البت فيها .لأنو الحبييب بورقيبة (رحمه الله) حقبة مهمة جدا في تاريخ تونس و هي الحقبة غلى تم فيها إقامة أسس الدولة المدنية و بناء السياسة الخارجية متاعنا.المهم من بين الحقائق غلى لقيتها أنا العبد البسيط من خلال بحثي المتقطع إنو بورقيبة لم يكن على علاقة جيدة مع "قادة الثورة الجزائرية" لماذا ؟ لأنو دائما يدعوهم إلى إلقاء السلاح و البحث عن حلول سلمية بحكم الإستراتجية إلي غستخدمها في الحصول على الإستقلال التونسي و لكن المشكلة إنو بورقيبة نسا إنو فرنسا وصلت عملت بند في الدستور الفرنسي إسمو "الجزائر ولاية فرنسية" المهم موش هذا بركة . إلي أكثر من هكة إنو بورقيبة عمل زيارة للولايات المتحدة الأمريكية إبان رئاسته للحكومة سنة 1956 .و قابل الرئيس "أيزنهاور " إلي طلب منو إنو يقوم بدور مهدىء للثورة الجزائرية و إنو يقنع الثوار يطيشو السلاح و إنهم يرجعوا يعيشوا في حضن أمهم فرنسا إلي تضمنلهم حقوقهم ... و وقتها قال بورقيبة كلمو الشهيرة "نحن مع الغرب و سنظل معه لا بحكم موقعنا الجغرافي و إنما بحكم تاريخنا و تقاليدنا" ..سي بورقيبة وعد الرئيس أيزنهاور إنو يعمل مجهودو و أكثر باش يقنعهم يطيشوا السلاح ..و بقا محسوب ثلاثة أسابيع يكلم و يجري في الإتصالات حتى تملكه اليأس ...حاجة اخرى أيزنهاور إقترح على بورقيبة إقامة حلف عسكري يضم شمال إفريقيا (تونس و المغرب و الجزائر و موريطانيا و ليبيا ) مع فرنسا و إيطاليا و إسبانيا و ترعاه أمريكا و بريطانيا ...الحمد الله قادة الدول هاذي كانوا عقلاء و ما وافقوش على الطرح هذا ...المهم الطرح هذا إلى وقت قريب جدا كان مطروح و لقد قوبل بالرفض أيظا من طرف الرئيس المخلوع بن علي و الشاذلي بن جديد ...المهم أنا هنا موش نقزم من بورقيبة و إلا نجرح أما نحب نقول إنو الغرب ما يعملوش لواحد هيبة إلي إذا كان حاجتهم بيه و توة بالتفاصيل هاذي نعرفوا علاش كي يمشي بورقيية لأمريكا يعملولو الهيبة هذيكا لكل.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire