واحد قصريني مشا لألمانيا في الثمانينات ...سكن بحذا مرا أنيقة و جميلة و ساحرة زادتها جاذبية ثلاثنية العمر و رونقا مميزا (ولدها عندو أكثر من 5 سنين في بلغاريا ما راتوش بعينها) برة برة برة ...قداش من مرة يسمعها تبكي ..سألها حكاتلو لحكاية ...كبرت علاقتهم ...تزوجا ...دبرتلو خدمة فيها شوية فلوس ...يوما ما قرر إنو يمشي لبلغاريا يلوج في ولدها (كرد للجميل)..بعد شهرين أقنع ولدها باش يمشي يشوف أمو ...كي جاء و شافتو ما صدقتش ..زاد عشقها للرجل الفرشيشي ...لم تمد السعادة طويلا لأن السرطان تسرب إلى أحشاء إبن السباسب ...كي زاد عليه المرض ...روح للقصرين في 2005 ...روحت معاه ...بقات تعاني فيه من 2005 ...و هي إلي توكلوا ..هي إلي تهزوا للتولات ....في 2009 توفي الرجل ....بكته بكاء مريرا ...و ساد الحزن على حياتها...عادت إلى ألمانيا ...
كل عام في عيد الزواج الأعظم تهبط للقصرين لزياردة قبر الفارس الأمين ...ألف رحمة على روح الرجل و ألف تحية لماريانا الشريفة ..
كل عام في عيد الزواج الأعظم تهبط للقصرين لزياردة قبر الفارس الأمين ...ألف رحمة على روح الرجل و ألف تحية لماريانا الشريفة ..